الجميلة أليسيا روسو وحضن محمد صلاح

 وفقًا لصحيفة «ميرور» الإنجليزية.

– أليسيا روسو هي مهاجمة إنجليزية شابة، تلعب لنادي أرسنال الإنجليزي ومنتخب إنجلترا.

– تبلغ من العمر 26 عامًا.

– تُعد واحدة من أبرز نجمات كرة القدم النسائية في العالم حاليًا.

– وُلدت في مايدستون بمقاطعة كينت، بإنجلترا.

– تنحدر من أصول إيطالية، إذ هاجر جدها من صقلية إلى إنجلترا في خمسينيات القرن الماضي، وهو الذي أورث العائلة عشق كرة القدم وخاصة نادي مانشستر يونايتد.

– نشأت أليسيا وسط عائلة رياضية؛ فوالدها ماريو لعب كرة القدم في صفوف فريق شرطة العاصمة وكان الهداف التاريخي له.

– احترف شقيقها جورجيو اللعب شبه الاحترافي مع فريق رامسجيت.

– منذ طفولتها، أظهرت روسو موهبة لافتة جعلت والدها ينقلها من فريق البنات إلى فرق الأولاد، رغم ما واجهه من نظرات استغراب في البداية.

– مسيرتها الكروية بدأت مبكرًا، حيث شاركت وهي في الثامنة من عمرها كـ«ماسكوت» لقائدة تشارلتون حينها كيسي ستوني، التي ستصبح بعد سنوات مدربتها في مانشستر يونايتد وتمنحها فرصة الانضمام للنادي في عام 2020.

– لكن بدايتها لم تكن سهلة، إذ تعرضت لإصابة قوية في أوتار الركبة بعد أشهر قليلة من التوقيع، وخضعت لعملية جراحية أبعدتها فترة طويلة.

– هذه التجربة وصفتها روسو بأنها «منحنى تعلّم مهم» علّمها قيمة الصبر والالتزام والعناية بجسدها، وهو ما ساعدها لاحقًا في العودة بقوة لتصبح الهداف الأول لفريقها.

– في صيف 2022، ذاع صيتها عالميًا بعد هدفها الاستثنائي بالكعب في بطولة أمم أوروبا (اليورو)، والذي اعتُبر لحظة أيقونية في مسيرتها ومسيرة المنتخب الإنجليزي الذي تُوّج باللقب.

– مع منتخب إنجلترا، واصلت تألقها في كأس العالم 2023، إذ سجلت هدفًا حاسمًا في نصف النهائي ضد أستراليا لتقود فريقها إلى المباراة النهائية.

– خارج المستطيل الأخضر، حصلت أليسيا في فبراير 2023 على دكتوراه فخرية من جامعة كانتربري كرايست تشيرش تقديرًا لإنجازاتها.

– كما أصبحت أول رياضية أوروبية تُعيَّن سفيرة لعلامة Beats by Dre الشهيرة.

– تعشق السفر واستكشاف أماكن جديدة مثل لوس أنجلوس وماليبــو وفرنسا.

– تعتبر الموسيقى جزءًا أساسيًا من حياتها، حيث تستمع إلى دريك، بورنا بوي، وريهانا قبل المباريات لتعزيز طاقتها.

– أما على الصعيد الشخصي، تحرص على قضاء أوقاتها مع العائلة والأصدقاء وزميلاتها بالفريق.

– تؤمن أن اللعب بروح جماعية يجعلها أكثر هدوءًا وثقة في المباريات.

– ترى أن قوة العلاقة خارج الملعب تنعكس دائمًا على الأداء داخله.